بسم الله الرحمن الرحيم
أسباب انبعاث الملوثات إلى الجو:
أسباب طبيعية وهي:
أ. البراكين
ب. حرائق الغابات.
ت. الملوثات العضوية
2. أسباب صناعية:
أي ناتجة عن نشاطات الإنسان وخاصة احتراق الوقود الأحفوري وهو عبارة عن " نفط الفحم، غاز طبيعي ".
أسباب التغيرات المناخية:
أولا: طبيعية:
أ. التغيرات التي تحدث لمدار الأرض حول الشمس وما ينتج عنها من تغيير في كمية الإشعاع الشمسي الذي يصل إلى الأرض وهذا عامل مهم جداً في التغيرات المناخية ويحدث عبر التاريخ وهذا يقود إلى أن أي تغيير في الإشعاع سيؤثر على المناخ.
ب. الانفجارات البركانية.
ت. التغير في مكونات الغلاف الجوي.
ثانيا: غير طبيعية:
وهي ناتجة عن النشاطات الإنسانية المختلفة مثل:
أ. قطع الأعشاب وإزالة الغابات.
ب. استعمال الإنسان للطاقة.
ت. استعمال الإنسان للوقود الأحفوري " نفط، فحم، غاز " وهذا يؤدي إلى زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الجو، مما ينجم عنه زيادة درجة حرارة الجو.
وفي نهاية القرن التاسع عشر والقرن العشرين ظهر اختلاف في مكونات الغلاف الجوي نتيجة لاعتمادها على الوقود الأحفوري كمصدر أساسي ورئيس للطاقة واستخدام غازات الكلورفلور وكاربون في الصناعات بشكل كبير، مما أدى ذلك وحسب اعتقاد رأي العلماء إلى زيادة الدفء على الأرض وحدوث ما يعرف بالاحتباس الحراري global warming . وهذا ناتج عن زيادة الغازات الدفيئة.
والغازات الدفيئة هي greenhouse gases :
بخار الماء.
ثاني أكسيد الكربون.
أكسيد النيتروز.
الميثان.
الأوزون.
الكلورفلور كربون.
دور الغازات الدفيئة:
الطاقة الحرارية التي تصل الأرض من الشمس تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة وكذلك تعمل على تبخير المياه وحركة الهواء أفقياً وعمودياً، وفي الوقت نفسه تفقد الأرض طاقتها الحرارية نتيجة الإشعاع الأرضي، الذي ينبعث على شكل إشعاعات طويلة ( تحت الحمراء ) بحث يكون معدل ما تكتسب الأرض من معدل درجة حرارة سطح الأرض عند مقدار معين هو 15 درجة مئوية.
وتلعب الغازات الدفيئة دوراً هاماً وحيوياً في اعتدال درجة حرارة سطح الأرض حيث: تمتص الأرض الطاقة المنبعثة من الإشعاعات الشمسية وتعكس جزء من هذه الإشعاعات إلى الفضاء الخارجي وجزء من هذه الطاقة أو الإشعاعات يمتص من خلال بعض الغازات الموجودة في الغلاف الجوي. وهذه الغازات هي الغازات الدفيئة التي تلعب دوراً حيوياً ورئيسياً في تدفئة سطح الأرض للمستوى الذي تجعل الحياة ممكنه على سطح الأرض.
حيث تقوم الغازات الطبيعية على امتصاص جزء من الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من سطح الأرض وتحتفظ بها في الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وبمعدلها الطبيعي. أي بمعدل 15 درجة مئوية. ولولا هذه الغازات لوصلت درجة حرارة سطح الأرض إلى 18 درجة مئوية تحت الصفر، مما تقدم ونتيجة النشاطات الانسانية المتزايدة وخاصة الصناعية منها أحببنا أن نلخص:
أن زيادة الغازات الدفيئة لدرجة أصبح مقدارها يطوق ما يحتاجه الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وعند مقدار معين، فوجود كميات إضافية من الغازيات الدفيئة وتراكم وجودها في الغلاف الجوي يؤدي إلى الحتفاظ بكمية أكبر من الطاقة الحرارية في الغلاف الجوي وبالتالي تبدأ درجة حرارة سطح الأرض بالارتفاع.
نسيبة أبو سليمة
أسباب طبيعية وهي:
أ. البراكين
ب. حرائق الغابات.
ت. الملوثات العضوية
2. أسباب صناعية:
أي ناتجة عن نشاطات الإنسان وخاصة احتراق الوقود الأحفوري وهو عبارة عن " نفط الفحم، غاز طبيعي ".
أسباب التغيرات المناخية:
أولا: طبيعية:
أ. التغيرات التي تحدث لمدار الأرض حول الشمس وما ينتج عنها من تغيير في كمية الإشعاع الشمسي الذي يصل إلى الأرض وهذا عامل مهم جداً في التغيرات المناخية ويحدث عبر التاريخ وهذا يقود إلى أن أي تغيير في الإشعاع سيؤثر على المناخ.
ب. الانفجارات البركانية.
ت. التغير في مكونات الغلاف الجوي.
ثانيا: غير طبيعية:
وهي ناتجة عن النشاطات الإنسانية المختلفة مثل:
أ. قطع الأعشاب وإزالة الغابات.
ب. استعمال الإنسان للطاقة.
ت. استعمال الإنسان للوقود الأحفوري " نفط، فحم، غاز " وهذا يؤدي إلى زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الجو، مما ينجم عنه زيادة درجة حرارة الجو.
وفي نهاية القرن التاسع عشر والقرن العشرين ظهر اختلاف في مكونات الغلاف الجوي نتيجة لاعتمادها على الوقود الأحفوري كمصدر أساسي ورئيس للطاقة واستخدام غازات الكلورفلور وكاربون في الصناعات بشكل كبير، مما أدى ذلك وحسب اعتقاد رأي العلماء إلى زيادة الدفء على الأرض وحدوث ما يعرف بالاحتباس الحراري global warming . وهذا ناتج عن زيادة الغازات الدفيئة.
والغازات الدفيئة هي greenhouse gases :
بخار الماء.
ثاني أكسيد الكربون.
أكسيد النيتروز.
الميثان.
الأوزون.
الكلورفلور كربون.
دور الغازات الدفيئة:
الطاقة الحرارية التي تصل الأرض من الشمس تؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة وكذلك تعمل على تبخير المياه وحركة الهواء أفقياً وعمودياً، وفي الوقت نفسه تفقد الأرض طاقتها الحرارية نتيجة الإشعاع الأرضي، الذي ينبعث على شكل إشعاعات طويلة ( تحت الحمراء ) بحث يكون معدل ما تكتسب الأرض من معدل درجة حرارة سطح الأرض عند مقدار معين هو 15 درجة مئوية.
وتلعب الغازات الدفيئة دوراً هاماً وحيوياً في اعتدال درجة حرارة سطح الأرض حيث: تمتص الأرض الطاقة المنبعثة من الإشعاعات الشمسية وتعكس جزء من هذه الإشعاعات إلى الفضاء الخارجي وجزء من هذه الطاقة أو الإشعاعات يمتص من خلال بعض الغازات الموجودة في الغلاف الجوي. وهذه الغازات هي الغازات الدفيئة التي تلعب دوراً حيوياً ورئيسياً في تدفئة سطح الأرض للمستوى الذي تجعل الحياة ممكنه على سطح الأرض.
حيث تقوم الغازات الطبيعية على امتصاص جزء من الأشعة تحت الحمراء المنبعثة من سطح الأرض وتحتفظ بها في الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وبمعدلها الطبيعي. أي بمعدل 15 درجة مئوية. ولولا هذه الغازات لوصلت درجة حرارة سطح الأرض إلى 18 درجة مئوية تحت الصفر، مما تقدم ونتيجة النشاطات الانسانية المتزايدة وخاصة الصناعية منها أحببنا أن نلخص:
أن زيادة الغازات الدفيئة لدرجة أصبح مقدارها يطوق ما يحتاجه الغلاف الجوي للحفاظ على درجة حرارة سطح الأرض ثابتة وعند مقدار معين، فوجود كميات إضافية من الغازيات الدفيئة وتراكم وجودها في الغلاف الجوي يؤدي إلى الحتفاظ بكمية أكبر من الطاقة الحرارية في الغلاف الجوي وبالتالي تبدأ درجة حرارة سطح الأرض بالارتفاع.
نسيبة أبو سليمة
هبة مرجان
أمل سحويل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق